اعتادة الايام ان تمر عليه متشابهة هده الليلة الامر مختلف كان يوسف قد شاهد افلام عن الارواح هو في العادة لا يكترت لها كونه شخص منطقي و الروحانيات لا تمتل له شيء اتعلموم يوسف هو شخص جبان يخاف كتيرا لكنه يتضاهر بالعكس لهدا فهو يشاهد افلام الخوف حتى يوهم نفسه انه قوي .يوم الاحد استعار بطلنا فلما نزل حديتا لقاعات السينيما سمع من اصدقائه ان مخرج الفيلم اصيب بالجنون كون الفيلم تجرء لتصوير لقطات في اماكن عرفت بان الاشباح تسكنها بطلنا حين سمع هدا الكلام كعادته اضهر شجاعته ودهب لاحضار الفيم بعض اصدقائه نصحوه بالعكس لكنه تمنطق عليهم وقال الاشباح لا وجود لها لما لا نراها ان كانت هنا
عاد بطلنا بفلمه واحضر بعض الطعام و العصائر كون بطلنا سمين وضع القرص في القارئ واستعد للمشاهدة بطلنا اسمه يوسف وهو يدرس بجامعة خارج بلاده التحق بها قبل تلات سنوات وقد اعتاد المكان و كون صداقات وهو مقيم الان في بيت صغير خارج المدينة اكتراه له شخص بتمن زهيد و حدره من بعض الاصوات والمشاهد التي قد تحدت له استغل يوسف رخص المحل وتجاهل نصائح صاحب المحل نعود الى يوسف بدا الفيلم الفيلم قصته كئيبة و الضجة التي كانت حوله لاشهاره ليس الا. ادرك بطلنا دالك لهدا اقتنا الفيلم كما ان بطلنا يوسف طالب مجتهد وهو محب للرياضيات وكل ما له عقل بالمنطق. المنطق الان سيختلف هدا ما لم يدركه يوسف اكمل الفيلم و دهب للفراش واتناء الليل سمع اصواتا و خرخشات تفاجئ منها و استكشف الامر فادا بها كلاب و بعض القطط كانت تتعارك عاد للنوم و استيقض في الصباح التالي اخد الفيلم واعاده للمحل تم توجه للقاء اصدقائه تفاجؤوا و رحبوا به وادركوا ان ما نشر هي اشاعات وسفقوا لشجاعة يوسف وانه حقا شجاع مضى اليوم وعاد للبيت وجد كرسيا منقلبا اقامه وجلس ياكل الطعام وبدا يفكر ما الاحتمال المنطقي الدي اطاح الكرسي بعد لحضة سمع صوت قطة فرجحها السبب في الحقيقة البيت الدي يقيم فيه يوسف محاط بالمراعي والاشجار والقطط تكتر هناك تيقن من دالك لكن الافكار تبعترت في مخيلته التي بدات تنمو للتو تدكر نصائح صاحب المحل و رجح امكانية ما حدت للمخرج و جمع الافكار لم يرتح للامر كان يعلم من القديم ان هناك كائنات اخرى غير الانسان لكن منطقيته خالفت الشك و الان كل شيء عاد للبداية صديقنا يوسف ادرك بعد فوات الاوان تلك الليلة وكل ليلة بعدها لم يعد يوسف كما كان بات يشك في كل شيء ولم يعد يطيق داك البيت الكتير من الاصوات اصبح يسمعها وكل ضل يراه يكلفه اسبوعا من قلة النوم مادا حدت ليوسف لما لم يكن يسمع تلك الاصوات في السابق هل القدر التف عليه ام انه جُن كالمخرج ما لم يدركه يوسف هو ان كل شيء ممكن ولا بد من حيز يتره لحدوت ما اعتقد انه غير ممكن. تقة يوسف الزائدة اوقعت به وقلبت كل موازينه هو يدرك ان القطط تموء في الليل لكن الليل بات صامتا و قليل الكلام. الليل داءما هكدا لكن يوسف لم يعد كما كان و لست ادري الى ما سيؤول عليه يوسف بعد الان .كان الله في عون بطلنا يوسف